المقدمة
المرأة : هي الأنثى من الجنس البشري من صنف الإنسان تسمى المرأة والذي يتفوق الرجل على المرأة بغبائه وسهولة وقوعه بشباك صيدها وافتراسها له إن رغبت ونبه المصطفى صلى الله عليه وسلم قال ( يأخذن لب الرجل الحازم الصارم )
فما بالكم برجل بسيط والذي بتفوق الذكر على الأنثى من نفس الصنف وبوجود طريقة لديه لقتل الذكر الآخر من جنسه الذي يريد تلقيح الأنثى ( مثل الحيوانات كلها تتصارع على أنثى والأقوى يبقى والضعيف ينصرف ونادر مايقتل الذكر الآخر) التي اتفقوا على حقن دماء بعضهم البعض بطريقة سموها الزواج لأنه طور نفسه ليقتل ذكور كثيرة لنفس السبب ولذلك وضع الإنسان الذكر والأنثى نظام يحترم الذكور جميعا خصوصية هذه العلاقة وإنها غير مباحة لأحد سوى هذا الذكر الذي سمح له جميع الذكور بتفرده بتلقيحها وعرفوه بالزواج حتى يفترقا جهارا نهارا إذا نظام الزواج طوره العقل البشري منعا للمزيد من الدماء بين الذكور(الرجال) ولربما تطور لحروب طاحنة بسبب أنثى (امرأة) وبنفس الوقت طورالإنسان نفسه لحفظ النسل وعدم اختلاط الأنساب وهكذا وضعت تشريعات بشرية تنظم هاذ العلاقة بين الذكر والأنثى وسمي زواج وبين الأولاد والأبوين وسمية أسرى ومستمر حتى اليوم منذ آلاف السنين ووافق الجميع على هذا النظام جميع سكان الأرض وتناقلوا ذالك بينهم ورسخوه على الذكر والأنثى (الرجل والمرأة) فحتى يأتي نظام آخر على الجميع الالتزام به واحترامه لأنه عهد بين الجميع عليه الالتزام به
// ألتكوين النفسي لدى الأنثى والذكر \\
1- في أغلب الكائنات الحية تصل النسبة إلى 99%أن الذكر مقدام للدفاع عن الأنثى وأفراد الأسرة والجماعة
والتضحية بنفسه من أجل الباقي ومنها الإنسان وإن جندوا النساء في الجيش والشرطة و من مصادر موثوق في المواجهات القتالية على جميع الصعود تجد النساء أغلبهن
تنهار نفسيا وعصبيا وقد تخرج الفضلات لاإراديا ولذالك تنصحهن القيادات بحمل حفاظ عند احتمال المواجهات حفاظا على السرية في نتائج ما يحصل لهن في المواجهات
2- لدى أغلب الإناث تلجأ لحماية الذكر في الملمات وكل قاعدة لها شواذ
3- أغلب الأسرار السرية يحصل عليه الخصوم من النساء أو يجند النساء لذالك لأنه من السهل إقناعها أنه الآخر مخلص لها وهي بلسم الحياة له
(ويأخذن لب الرجل الحازم الصارم)
4- لتفسد الأسرة أخلاقيا إلا الأم وذالك بطبيعتها العاطفية بمدارات أخطاء الأولاد من الجنسين والرجل آخر من يعلم حتى يكون الانفجار المدمر وتجد الأم تعلم كثير من هذه الأمور وتخفيها عن الأب لأنها عاطفية وتحب أولادها جدا لدرجة تدميره بهذا الحب
5- محاولة تقديم المرأة ند لرجل ونظيرة له بكل أمور الحياة من العمل إلى الحرية إلى الدراسة
وتسلم المناصب الحساسة العامة ومحاولة تجنيده بالجيش والشرطة ومواقع العمل الميدانية وهذا مخالف لفطرتها وتكوينها الجسدي والعقلي
6- الجزم والحزم لدا الرجل أكثر من المرأة
// التكوين النفسي للمرأة \\
لقد خلق الله الكائنات الحية وطبعها بإتباع أن تتطور حسب حاجتها وهي لكل الكائنات الحية :
1- كيف تدافع عن النفس للمحافظة على النوع
2- كيف تمارس التزاوج بين الذكر والأنثى للمحافظة على النوع
3- كيف تقوي نفسها وتتأقلم مع البيئة وتتلون بلون المكان التي تعيش فيه لتتخفى عن أعدائها أو عن فرائسها وهي تعيش مع ألد الأعداء معها على نفس المكان
4- كيف تتصرف لتوفير الغذاء والماء والأمان لها
5- كيف تذهب لمصرعها وهي تعلم خطره ولاكن عدوها يعرف مكمن مقتلها وطريقة اصطيادها
هذه الأمور التي حددت التكوين الجسمي والعقلي والنفسي لكل الكائنات الحية على مدار الحياة على الكرة الأرضية ولا أريد الإطالة فقد ملت الكتب وشاشات التلفزيون من شرح ذالك من داروين إلى أنصاره ومعارضيه .
دمتم بخير .